ملتقى عراق السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا بك زائرنا الكريم في بيتك الثاني ملتقى عراق السلام
نتمنى ان تجد لدينا كل ماتود البحث عنه
لكننا نأسف عزيزي الزائر
لن تستطيع المشاركة في جميع اقسام المنتدى كونك زائر
لكي تحصل على صلاحيات الدخول والمشاركة سجل معنا
وافتح حساب مجاني وبسيط
او ادخل الى حسابك الذي سجلت به معنا مسبقا اذا كنت( احد اعظاء المنتدى) او اتصل على البريد الالكتروني لأدارة المنتدى (starms71@gmail.com ) في حال واجهتك مشكلة او نسيت كلمة السر
يمكنك ان تترك مساهمتك اوبصمة مرورك من خلال تعليقك او مساهمتك في احد المواضيع عبر نافذة المنتدى المفتوح للزوار فقط من دون تسجيل ولا كلمة مرور
بوجودك معنا نرتقي اكثر( اهلا وسهلا)
-----------------
مع تحيات ادارة واشراف
منتديات ملتقى عراق السلام الثقافي
ملتقى عراق السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا بك زائرنا الكريم في بيتك الثاني ملتقى عراق السلام
نتمنى ان تجد لدينا كل ماتود البحث عنه
لكننا نأسف عزيزي الزائر
لن تستطيع المشاركة في جميع اقسام المنتدى كونك زائر
لكي تحصل على صلاحيات الدخول والمشاركة سجل معنا
وافتح حساب مجاني وبسيط
او ادخل الى حسابك الذي سجلت به معنا مسبقا اذا كنت( احد اعظاء المنتدى) او اتصل على البريد الالكتروني لأدارة المنتدى (starms71@gmail.com ) في حال واجهتك مشكلة او نسيت كلمة السر
يمكنك ان تترك مساهمتك اوبصمة مرورك من خلال تعليقك او مساهمتك في احد المواضيع عبر نافذة المنتدى المفتوح للزوار فقط من دون تسجيل ولا كلمة مرور
بوجودك معنا نرتقي اكثر( اهلا وسهلا)
-----------------
مع تحيات ادارة واشراف
منتديات ملتقى عراق السلام الثقافي
ملتقى عراق السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى عراق السلام

موقع التواصل بين الاشقاء العرب ادبي,ثقافي,اجتماعي,عام
 
الرئيسيةبوابة الملتقىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
saad alnaji
مؤسس الموقع
مؤسس الموقع
saad alnaji


الجنس : ذكر الأقامة : بغداد
اسم الموقع : ملتقى عراق السلام
رابط الموقع : http://iqalsalam.online-talk.net/
المهنة : دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Engine10
العمل/الترفيه : مهندس اتصالات
كيف تمكنت من الوصول للمنتدى : اخرى

الأوسمة : دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Untitl10
الهواية : دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Writin10
المزاج : دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Yragb11
المساهمات : 1664
النشاط : 13631
الأعجاب : 34
الأنتساب : 21/05/2010
العمر : 58

دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Empty
مُساهمةموضوع: دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف   دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف I_icon_minitimeالإثنين 08 نوفمبر 2010, 2:05 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوه والاخوات
اليوم احببت ان انقل لكم الموضع التالي حول دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف لانه موضوع مهم في عصرنا الحالي ومايدور من احداث دمويه اغلبها تنفذ وتنسب الى الاسلام والاسلام براء منها

------------------------------------------------
مما لا شك فيه أن مكافحة الإرهاب يمكن أن تتم من خلال اتخاذ إجراءات وقائية، دون الاقتصار على معالجة الآثار الناتجة عن هذه الظاهرة الإجرامية بعد وقوعها.
ولما كان الشباب هم أكثر الفئات العمرية انخراطا في العمليات الإرهابية لأسباب عديدة، فأن وقايتهم من التغرير بهم عن طريق التربية الإسلامية الصحيحة يمثل حصناً حصيناً لهم من الوقوع في الانحراف العقدي، الذي يؤدي بدوره إلى الوقوع في الجرائم الإرهابية الناتجة عن هذا الفكر من قتل وتدمير، ليكونوا معول هدم لمجتمعهم بدل أن يكونوا لبنة بناء ورقي.
خصائص التربية الإسلامية:
تتميز التربية بخصائص معينة تجعلها أكثر فاعلية في تحقيق الوقاية المطلوبة من الجريمة ومن أهمها:
1- كونها تربية إيمانية : أولى خصائص التربية الإسلامية هي أنها تربية إيمانية تهدف إلى تكوين الإنسان المؤمن الذي يوحد الله تعالى، ويراقبه في سره وعلانيته، ويسارع في الخيرات.
2- أنها تخاطب فطرة الإنسان التي لا تتبدل ولا تحول ولا ينالها التغيير قال تعالى (فأقم وجهك للدين حنيفاً فطرة الله الذي فطر الناس عليها لا بديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون) الروم:30
3- التوازن : من أهم خصائص التربية في المنهج الإسلامي أنها تربية تهتم ببناء شخصية الإنسان من جميع جوانبها، تقدم له حاجته من التربية الروحية والعقلية والجسدية، وتسعى لتنمية طاقاته المتنوعة وصقل مواهبه.
4- أنها مستمدة من الشريعة الإسلامية التي تضمن نظاماً تربوياً يستمد قومه وثباته من قوته وثبات الشرع الإسلامي، فهي مسمدة من وحي الله عز وجل القائل في محكم التنزيل: (ولو اتبع الحق أهواءهم لفسد السماوات والأرض ومن فيهن بل أتيناهم بكرهم فهم عن ذكرهم معرضون) المؤمنون: 71
5- الجماعية والتكامل: تعتمد التربية الإسلامية على وسائل عديدة لإحداث التأثير المطلوب في الشباب، منها الأسرة التي تعد الحضن الدافئ والحصن المنيع للتربية الناجحة، والمدرسة التي تعد من أهم المؤسسات الاجتماعية التي تحتضن النشء وتعمل على تعليمه وتربيته، والمسجد الذي يعد أهم مؤسسة تربوية في الإسلام، حيث كان ولا يزال من القلاع التي أخرجت للأمة في مختلف الأزمان عظماء الرجال، فالتربية الإسلامية ليست محصورة في المسجد أو الكُتََّاب أو المدرسة، ولا في البيت والأسرة، إنها عمل جماعي تتعاون عليه الجماعة بكل مؤسساتها ووسائلها. تشارك فيه الأسرة والأبوان والمدرسة والكتاب، والمسجد والجماعة ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة وغير ذلك .

كيف تقاوم التربية الاسلامية التطرف والإرهاب ؟
يتمثل دور التربية الإسلامية في الحماية من التطرف والإرهاب من خلال عدة أمور هي:
(1) الكتاب المدرسي :
من خلال التركيز في تكوين المنهج الدراسي للطالب على المعاني الشرعية التي تقي – بإذن الله – الطالب في هذه السن من الوقوع في هذه الانحرافات الفكرية.
ولعل من أهم المعاني الشرعية التي يجب التركيز عليها:
1- ترسيخ أن الإسلام دين الحنيفية السمحة , ودين اليسر.
2- بيان نهي الإسلام عن التشدد في الأمر في غير محله.
3- توضيح فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
4- ترسيخ أهمية لزوم الجماعة ,وخطر ترك السمع والطاعة لولاة الأمور.
(2) تكوين المعلم الناجح:
يخطئ من يتصور أن مهمة المعلم تقتصر على محو أمية القراءة والكتابة ونحوها فحسب، وإنما يقع على عاتقه الكثير حيال ما يتعلق بالأمن الفكري وحماية النشء من الظواهر الخطيرة كالإرهاب والتطرف وذلك لأن المعلم هو الأكثر احتكاكا بالشباب في العمر الذي تتكون فيه الشخصية والفكر بدءً مما قبل المرحلة الابتدائية وحتى التخرج من الجامعة كما أن المدرسة هي المكان الذي تتشكل فيه اللبنات الأولى لعقول الشباب والناشئة وتوجهاتهم ومعتقداتهم.
والمعلم الناجح يجب أن تتوفر فيه ثلاث صفات وهي :
1- القوة العلمية التي تؤهله للتدريس ؛ بحيث يفهم المادة ، ويحسن تدريسها ، وتوضيح مشكلاتها .
2- سلامة المنهج ، بمعنى : أن يكون المعلم على منهج سليم ، غير متأثر بالأفكار الدخيلة على مجتمعنا ، ولا يسير في ركب الأحزاب والجماعات .
3- حبه لعمله وشعوره بالمسؤولية الدينية والوطنية، والاجتماعية .
وهذه الصفات الثلاث يندرج تحتها الأمور التالية التي على المعلم أن يراعيها وهي :
1. تجنب حشو ذهن الطلاب بالانتقادات التي تنمي الشعور بالبغض والحقد تجاه الدول والحكام والمجتمع وتولد التطرف والحقد على المجتمع .
2. توضيح الأحكام الشرعية في كثير من المسائل الأمنية كحد القتل والسرقة والحرابة وقطع الطريق والخروج على الحكام وقتل المسلم والمعاهد والذميّ وحد شرب الخمر والزنا وغير ذلك ليعرف الطالب مثل هذه الأحكام قبل أن يصطادهم أصحاب الأفكار المنحرفة فيفسدون عليه فكرة والوقاية خير من العلاج، مع التأكيد على ضرورة الرجوع إلى العلماء المعتبرين فيما أشكل فهمه.
3. التحذير من المصادر الفاسدة التي يرجع إليها بعض الشباب ويأخذون منها أحكام تصرفاتهم ويعتبرونها المصادر الأساسية للتلقي كمواقع الإنترنت المشبوهة والفضائيات وغيرها.
4. فتح باب الحوار البناء ، والتفكير الناقد في العملية التعليمية التربوية ، وعدم الاقتصار على أسلوب التلقين ، والتركيز على هدا المبدأ الشرعي الهام .
5. تعظيم وإبراز مكانة العلم والعلماء ، وبيان صفاتهم وأحوالهم ، حتى يعرف الطالب يرجع لمن عند نزول الفتن ، ويتعلم الاستفادة منهم .
6. إبراز القدوة الصالحة ، والشعور بالمسؤولية ، وعظم الأمانة الملقاة على عاتق المعلم والمعلمة .
(3) دور الأسرة:
تؤدي طريقة التربية الأسرية دورًا كبيرًا في شخصية الأبناء، فالأسرة التي لا تربي أبناءها على العقيدة الصحيحة والتعاليم والآداب الإسلامية في سائر الجوانب الحياتية يكون الأبناء فيها عرضة لتلقي الأفكار والتعاليم من الخارج لعدم وجود الحصانة الدينية والوعي الكافي فيكونون فريسة سهلة للتغرير والوقوع في شبه المتطرفين .
فالواجب على الأسر التركيز على التمسك بتعاليم الدين دون غلو أو تفريط، والأمانة والصدق في القول والعمل وحث أبناءهم على ذلك، وكذلك تنشئتهم على حب الفضيلة والحث عليها والبعد عن الرذيلة واحترام الآخرين وحسن التعامل معهم ولو كان هناك اختلاف في الرأي، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم، "الدين المعاملة".
وأن تغرس الأسرة في نفوس الأبناء حب الخير للآخرين والدعوة إليه وحثهم على مكارم الأخلاق وحب الوطن والانتماء إليه ووجوب الحفاظ على ما تحقق من منجزات حضارية. مع تعويدهم حب النظام ووجوب احترامه والعمل به وتطبيق ذلك عملياً أمامهم، فقد قيل من قبل: "الولد سر أبيه".
فالأبناء يتأثرون بشكل مباشر وكبير بسلوك الآباء ويحاولون تطبيقها، فهم المثل الأعلى لهم. فالأسرة مطالبة ببناء سياج فكري آمن لأبنائها، حتى يكون درعاً وحصناً واقياً لهم من اختطاف عقولهم، وتوصية أبنائهم على حسن اختيار الرفقة الصالحة.
فتهاون الأسرة في متابعة أبنائها قد يؤدي أيضاً إلى كثيراً من السلوكيات والأمراض داخل أفراد هذه الأسرة مثل التوحد والرهاب الاجتماعي، والتسرب من الدراسة والتشرد وعدم الشعور بالمسؤولية واللامبالاة والوقوع في براثن المخدرات والجنوح والانطوائية والعزلة، فالمتتبع لسيرة الإرهابيين من خلال وصف المقربين منهم يجد أنهم كانوا في عزلة وانطواء عن المجتمع مما سهل التغرير بهم.
كذلك من المهم جداً سرورر الحواجز النفسي مع الأبناء ومنحهم فرصة الحوار والمناقشة. لأن الفكر الذي لا يُناقش ولا يقبل الحوار تنمو في داخله نبتة التطرف وتخرج من أحشائه جحافل الإرهاب.
- كيف تتعامل الأسرة عند جنوح أحد أفرادها نحو فكر التكفير:
علي بقية أفراد الأسرة في هذه الحالة الاتصال بمكتب الدعوة والإرشاد الذي يبعث بدوره أحد المتعاونين من طلبة العلم بصورة ودية ( غير رسمية ) وألا يتحدث باسم الوظيفة ، بل أن يأتي كصديق للأسرة أو لأحد أفرادها أو لأحد أصدقاءها فإن وجد من تربطه بها رابط كالجيرة أو القرابة فذلك أيسر لمهمته محتسبا الأجر في إنقاذ الشاب المبتلى وفي تخليص المجتمع من شر الفتنة فيجلس إليه ويناقشه بعفوية ( دون استعلاء أو فوقيه ) بل على أساس أن مبتغي الاثنين هو الخير والإصلاح ، هكذا سيصل معه إلي تفنيد الشبهة وتجلية الحقيقة ويوما بعد يوم سيصلح أمره وتستقيم حالته .
على أن تتواصل اللقاءات والاجتماعات لفترة تضمن أن لا يعود الشاب إلى شبهته وحبذا الاستعانة هنا بالأندية والمدارس وأماكن الترفيه بل يجب التوسع في استثمارها ، فالفراغ مفسدة وفرصة للمفسدين والمغرضين ، وعلي العائلة والمجتمع أن يكونا متسامحين ومستوعبين للأبناء حين تستقيم أمورهم وألا يشعر أحد بالإقصاء أو بالإهمال بل يشعر بالمحبة والتسامح فإن لذلك أثره الطيب في النفوس , أما الجهات الحكومية الأخرى فعليها المتابعة والتدخل فقط عند الضرورة حماية لأرواح وممتلكات ومنجزات المجتمع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iqalsalam.yoo7.com/
محمدالعابد
مشرف المنتدى الاسلامي
مشرف  المنتدى الاسلامي
محمدالعابد


الجنس : ذكر الأقامة : مصر اسوان
اسم الموقع : http://elabed.forumarabia.com/
المهنة : دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Electr10
العمل/الترفيه : تقاعد ق/م
كيف تمكنت من الوصول للمنتدى : دعوة من المنتدى

الأوسمة : دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Empty
الهواية : دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Readin10
المزاج : دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف 3010
المساهمات : 566
النشاط : 2070
الأعجاب : 110
الأنتساب : 15/08/2011
العمر : 69

دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف   دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف I_icon_minitimeالخميس 08 مارس 2012, 8:42 am

جزاك الله خير
اخي الكريم محب السلام
وبارك الله بحضرتك
واثابك الله خير
علي مجهودك الكريم
ووفقك الله في طرحك

[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://  http://elabed.forumarabia.com/
 
دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التربية بالأهداف طريق نحو التميز
» حمى التيفوئيد الاسباب الوقاية الاعراض العلاج
» خطوات بسيطة تساعد على الوقاية من مرض السكر
» الأسرة ودورها في التربية المتكاملة للطفل قبل المدرسة
» تعيينات وزارة التربية العراقية في 3- 6 - 2012 عبر الاستمارة الالكترونية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى عراق السلام :: المواضيع الدينية :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: